الإعراض عن ذكر الله

قال تعالى (ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى فيقول يارب لم حشرتنى أعمى وقدكنت بصيرا فيقول كذلك اتتك آياتى فنسيتها فاليوم تنسى ) صدق الله العظيم
آية تقشعر لها الأ بدان عندما يقصرون فى حق الله ولونظر المرءلما يعيش فيه من نعم لو أنه لو عاش ملايين السنين عابدا وناسكا مااستطاع ان يوفى حق نعمة البصر
ولكننا نسينا ربنا وأعرضنا فككانت النتيجة مايعيش فيه المسملمون والعباد فكيف أنعم عليك وتعصانى وتنصرف عما يباعدبينك وبين الله
فقد عشنا فى غلاء اسعار وهموم وضيق وخلافات ومقاطعات فارتفعت الرحمة من القلوب ولايبقى منها إلا فى قلوب الأخيار القليلين الباقين أحياء وكل ممانعيشه سببه البعد عن الله
فهل حاسبنا انفسنا قبل ان نحاسب من الله فقبل نومنا نراجع حسابات اليوم وماذا صنعنا وفى أى مجال قصرنا ونأخذ العهد على انفسنا أن نقضى ماقصرنا فيه
ومن هنا نصلح أنفسنا ثم يصلح المجتمع
فابدأ بنفسك فانهها عن غيها(ضلالها) فإذا انتهيت فأنت حكيم
اتمنى ان يقتر البعيد من الله لأن رحمته وسعت كل شيء
وإذا أردت رؤية حقيقة الدنيا فاذهب لزيارة القبور
واسمع جيدا( إذا ضاقت بكم الصدور فعليكم بزيارة القبور)
سوف تعود وقد هانت عليك الدنيا
اتمنى ان يسفيد منهاأكبر عدد ممكن وارجو التعليق

» بسم الله
» 0020129799561اشهد الله انى اري
» لؤي من رام الله